كل سنة يعيش الأساتذة على نفس الأسطوانة “مسلسل الانتظار و الاستهتار بمشاعرهم”
فيما يخصص الامتحان المهني الخاص بهذه السنة دورة شتنبر 2017 فإن مبررات التأخر تختلف و نستعرض أسفله أبرزها:
أشارت بعض المصادر النقابية إلى أن النتائج جاهزة و تنتظر فقط عودة السيد محمد الساسي مدير المركز الوطني للتقويم والامتحانات الموجود خارج الوطن من أجل التوقيع على النتائج .
مصادر أخرى أشارت إلى أن أسباب التأخر راجع إلى انشغال معظم أطر الوزارة بدورة الألعاب العالمية المدرسية – جيمنازياد 2018 المقامة في كل من الدارالبيضاء و مراكش في الفترة الممتدة ما بين 2 و 9 ماي الجاري.
وأيا كانت أسباب التـأخر فإن الضحية هو الأستاذ الذي تعب من كل هذا ا الاستهتار واللامبالاة بمشاعره من لدن الوزارة الوصية.
Advertisements